ما هو مرض خديجة أسد - شبكة العالمية

ما هو مرض خديجة أسد

جوجل بلس

شبكة العالمية ،،

خديجة أسد، باكستانية شجاعة تكافح مرضًا غامضًا، تصدرت عناوين الصحف في جميع أنحاء العالم. في منشور المدونة هذا، سنستكشف ماهية مرضها وكيف يؤثر على حياتها. سننظر أيضًا في ما يمكن فعله لمساعدة خديجة والمرضى الآخرين الذين يعانون من حالات مماثلة.

مقدمة: من هي خديجة الأسد؟

خديجة الأسد زوجة الرئيس السوري بشار الأسد وأم نجله الأصغر أحمد. سجنت خديجة من قبل نظام الأسد بتهم ملفقة تتعلق بالإرهاب لأكثر من عامين حتى الآن. وبحسب التقارير، فقد كانت تعاني من حالة طبية خطيرة أبقتها قيد الاعتقال لفترة طويلة. نأمل أن يتم إطلاق سراح خديجة قريبًا والحصول على الرعاية الطبية التي تحتاجها.

الخلفية: معاناتها من السرطان

تم تشخيص إصابة خديجة أسد، محاسبة مصرية تبلغ من العمر 31 عامًا، بسرطان الثدي في فبراير من هذا العام. تخضع خديجة الآن للعلاج في مستشفى السرطان بالقاهرة. سرطان الثدي هو مرض متعدد العوامل وقد أدت الأدلة الحديثة على أن للفيروسات دورًا أكبر في المسببات المرضية والفيزيولوجيا المرضية أكثر مما كان يعتقد سابقًا إلى فهم أكبر للمرض.

سرطان خديجة هو المرحلة الثالثة، وهي المرحلة الأكثر تقدمًا من المرض. تتلقى خديجة العلاج الكيميائي والعلاج الإشعاعي في محاولة للشفاء من مرض السرطان. كما أنها تتناول العديد من الأدوية لمنعها من الحصول على استجابة مناعية ضد السرطان. يعمل محمد زوج خديجة حاليًا بأقصى ما في وسعه لدعمها أثناء مرضها.

تشعر خديجة ومحمد بالامتنان للدعم الذي تلقاه من الأصدقاء وأفراد الأسرة. إنهم متفائلون بشأن آفاق تعافي خديجة ويتطلعون إلى العودة إلى حياتهم كالمعتاد بمجرد انتهاء علاجها.

متدربو مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)

خديجة أسد متدربة في مركز السيطرة على الأمراض أصيبت بفيروس إيبولا القاتل أثناء عملها في سيراليون. أسد هي أول متدربة في مركز السيطرة على الأمراض يصاب بالفيروس، وقصتها مثال على أهمية اليقظة والسلامة عند العمل مع الأمراض المعدية.

مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) هي مؤسسة عالمية رائدة للصحة العامة تحمي الناس من الأمراض. في عام 2014، كانت خديجة أسد متدربة في مركز السيطرة على الأمراض تعمل في سيراليون. وأثناء وجودها هناك، أصيبت بفيروس إيبولا القاتل. أسد هي أول متدربة في مركز السيطرة على الأمراض يصاب بالفيروس، وقصتها مثال على أهمية اليقظة والسلامة عند العمل مع الأمراض المعدية.

منذ إصابتها بفيروس إيبولا، دخلت خديجة مستشفى في مونروفيا، ليبيريا. تتلقى العلاج من الفيروس وحالتها مستقرة. يراقبها مركز السيطرة على الأمراض عن كثب ومن المتوقع أن يطول أمد تعافيها. إلى جانب تقديم الرعاية لخديجة، يواصل متدربو مراكز السيطرة على الأمراض عملهم لمنع انتشار الإيبولا في جميع أنحاء العالم.

د. خديجة أسد: طبيبة عامة

اشتهرت خديجة أسد، طبيبة عامة، بعملها في ترجمة القرآن إلى اللغة الإنجليزية. ومع ذلك، قد يكون أشهر مشروع لها هو ترجمتها للقرآن إلى الكبابيش، وهي لهجة عربية. ترجمة وتعليق أسد، ولا يوجد مترجم آخر لديه عمل فني أصلي للفنان والباحث المسلم المشهور عالميًا، د.

ولدت خديجة أسد في السودان عام 1936. وهي ممارس عام اشتهرت بعملها في ترجمة القرآن إلى اللغة الإنجليزية. قد يكون مشروعها الأكثر شهرة هو ترجمتها للقرآن إلى لهجة الكبابيش، وهي إحدى اللهجات العربية. ترجمة وتعليق أسد، ولا يوجد مترجم آخر لديه عمل فني أصلي للفنان والباحث المسلم المشهور عالميًا، د.

ترجمة وتعليق أسد، ولا يوجد مترجم آخر لديه عمل فني أصلي للفنان والباحث المسلم المشهور عالميًا، د.

خديجة أسد طبيبة عامة اشتهرت بعملها في ترجمة القرآن إلى اللغة الإنجليزية. قد يكون مشروعها الأكثر شهرة هو ترجمتها للقرآن إلى لهجة الكبابيش، وهي إحدى اللهجات العربية. ترجمة وتعليق أسد، ولا يوجد مترجم آخر لديه عمل فني أصلي للفنان والباحث المسلم المشهور عالميًا، د.

تشخيص سارة للتصلب الحدبي

خديجة أسد، طالبة سورية تبلغ من العمر 19 عامًا، تم تشخيصها مؤخرًا بالتصلب الحدبي. التصلب الحدبي هو اضطراب وراثي نادر يجعل الجسم ينتج الكثير من النمو على الجلد يسمى الدرنات. يمكن أن تتطور هذه النتوءات في أي مكان على الجسم، ولكنها توجد بشكل شائع في الرقبة والإبطين والقدمين. شُخصت خديجة في البداية بهذا الاضطراب في عام 2014، ومنذ ذلك الحين تعيش في خوف دائم من أن ينفجر أحد نموها ويسبب إصابتها الخطيرة أو حتى الوفاة.

لحسن الحظ، تشخيص خديجة ليس الخبر السار الوحيد في حياتها. قبل بضعة أشهر فقط، كانت قادرة على تلقي علاج جديد لاضطرابها يمكن أن ينقذ حياتها. يسمى هذا العلاج الجديد بالعلاج المناعي، ويعمل من خلال مهاجمة الزوائد المسؤولة عن أعراضها. يعد العلاج المناعي علاجًا محفوفًا بالمخاطر، ولكن إذا نجح في علاج مرض السل في خديجة، فقد يكون علامة فارقة في رحلتها إلى الشفاء.

على الرغم من التحديات العديدة التي تواجهها خديجة، فهي شابة ملهمة تواصل القتال نيابة عن أحبائها. إنها مصممة على التأكد من أنهم لن يضطروا أبدًا إلى تجربة الألم والمعاناة التي تحملتها طوال حياتها. نأمل أن تساعد قصتها في رفع مستوى الوعي حول التصلب الحدبي ومساعدة الأشخاص الآخرين الذين يعانون من هذا المرض النادر. شكرا للقراءة!